مدرسة كسلا الثانوية بنين en Kassala

🕗 Horarios

Comentarios 3

• 

  Omer Siddig Mustafa Hamza

  :: 16 marzo 2018 18:40:52

  مدرستي مدرسة كسلا الثانوية بنين. كانت ومازالت منارة للمعرفة و شعلة للعلوم و الثقافة و الادب و الفن عبر تاريخها الممتد لخمس و خمسين عاماً خلت منذ تأسيسها في العام 1963. فكانت مدخلاً لكثير من أبناء الشرق للجامعات و المعاهد العليا في الوطن و خارجه. كيف لا و هي أول مدرسة ثانوية أُنشئت في شرق السودان الحبيب. المدرسة مدرسة أكاديمية ثانوية تدرس المساقين العلمي و الأدبي و تعد إلي الآن من أكبر مدارس البلاد حيث تحتوي علي خمسة أنهر للصفوف الثلاثة بمجموع 15 فصل دراسي. كما تحتوي المدرسة علي معامل للكيمياء و الفيزياء و الأحياء و معمل لفنون الرسم. و تحتوي أيضاً علي مسرح ثقافي مكتمل. مساحة المدرسة شاسعة جداً اذ تضم داخليات الطلاب بالإضافة لعدد من منازل المعلمين و ميادين لكرة القدم و السلة و الكرة الطائرة بجانب مسجدها الفسيح وحدائقها و أشجارها الظليلة التي تزيين مدخل المدرسة. الأستاذ علي النصري أول مدير للمدرسة حتي العام 1965. و لكن المدرسة توسعت في عهد إدارة الاستاذ الزين حامد (1970 - 1977) حيث إكتملت الفصول إلي خمسة أنهر. خرجت من رحاب المدرسة شخصيات لها وزنها علي طول وطننا الحبيب أذكر منهم المهندس إبراهيم محمود حامد مساعد رئيس الجمهورية و الدكتور عبد الرحمن الخضر و الدكتور حسب الرسول إدريس و غيرهم من الشخصيات السياسية و الفنية و الأكاديمية. في هذه السانحة أرسل التحايا لزملائي في المدرسة و أساتذتي الأجلاء سيما الأستاذ الجليل الأمين إدريس أستاذ الكيمياء متعه الله بالصحة و العافية و جزاه بما يقدمه من عطاء بكل الخير. و الأستاذ حبيب بابكر رحمه الله رحمةً واسعة و التحية للأستاذ حسن حاج حمد مدير المدرسة آنذاك و الاستاذ عبد السلام شريف و الأستاذ بابكر و غيرهم ممن أنار لنا دروباً من العلم و المعرفة. عمر صديق مصطفى حمزة. كسلا الثانوية 1997- 2000

• 

  Abdollahi Isa Haj Ali

  :: 08 marzo 2018 16:05:07

  مدرسة كسلا الثانوية للبنين و هي مدرسة ثانوية عليا تأسست عام 1963 و بها خمسة أنهر و بها مكتبة عامة و مختبرات كيميائية و فيزيائية و مختبر للفنون الجميلة و بها فرقة تربية عسكرية و حركة الكشافة وبها سكن داخلي للطلاب و بيوت للمعلمين هي أول مدرسة ثانوية بمدينة كسلا و هي ترفد الجامعات السودانية بعشرات الطلاب المتميزين سنويا

• 

  Mohammed Yeagoub

  :: 15 junio 2017 03:57:01